هو الإمام القاضي سيف الإسلام: أبو عبد الله محمد بن سليمان بن أحمد بن مفرج بن محمد بن عمر بن أحمد بن مفرج المفرجي البهلوي.
من علماء النصف الثاني من القرن التاسع الهجري.
كان من المجتهدين في عودة الإمامة، ومن أبرز العلماء الذين بايعوا الإمام عمر بن الخطاب الخروصي سنة: 885هـ.
كان من بين المؤيدين والقائمين على تغريق أموال بني نبهان، وجعل وكيلا لمن ظلمه آل نبهان.
كان شيخ العلماء في دولة الإمام عمر بن الخطاب، والساعد الأيمن له.
كان من القضاة المشهورين، وهو الذي نصب عمر بن الخطاب إماما في المرة الثانية.
اختاره المسلمون فعقدوا له الإمامة سنة 894هـ، وكانت إمامته بعد إمامة عمر بن الخطاب.
كأنه اعتزل أو عزل، ثم بايعوا له مرة ثانية بعد مبايعتهم لعمر الشريف.
قيل إن محمد بن سليمان نصب عمر الشريف إماما بعد الإمام عمر بن الخطاب والله أعلم.
ا
من علماء النصف الثاني من القرن التاسع الهجري.
كان من المجتهدين في عودة الإمامة، ومن أبرز العلماء الذين بايعوا الإمام عمر بن الخطاب الخروصي سنة: 885هـ.
كان من بين المؤيدين والقائمين على تغريق أموال بني نبهان، وجعل وكيلا لمن ظلمه آل نبهان.
كان شيخ العلماء في دولة الإمام عمر بن الخطاب، والساعد الأيمن له.
كان من القضاة المشهورين، وهو الذي نصب عمر بن الخطاب إماما في المرة الثانية.
اختاره المسلمون فعقدوا له الإمامة سنة 894هـ، وكانت إمامته بعد إمامة عمر بن الخطاب.
كأنه اعتزل أو عزل، ثم بايعوا له مرة ثانية بعد مبايعتهم لعمر الشريف.
قيل إن محمد بن سليمان نصب عمر الشريف إماما بعد الإمام عمر بن الخطاب والله أعلم.
ا
No comments:
Post a Comment